ألوة فيرا / صبر
[ Aloe Vera ] - اسم علمي
تصنيف الدواء
مكملات غذائية
يوجد أبحاث تدعم الاستخدام الكلاسيكي الموضعي للصبار كعلاج للجلد، على الأقل في حالات معينة.
منذ آلاف السنين استخدم الناس هلام من الألوة فيرا للشفاء وتليين الجلد.
كما كان الألوة فترة طويلة من العلاجات الشعبية للعديد من الأمراض بما فيها الإمساك واضطرابات الجلد.
ابحاث العصر الحديث، تظهر بعض الأدلة على
هذا العقار يساعد في علاج هذه الامراض :
تصنيف الدواء | مكملات غذائية -[ Supplements ] |
الفئة المرضية | الامراض الجلدية |
الأعراض الجانبية : لـ ألوة فيرا / صبر
الألوة فيرا في حال استخداامها كعلاج موضعي قد تتسبب في تهيج الجلد. الصبار عن طريق الفم، والتي لها تأثير ملين، يمكن أن يسبب التشنج والإسهال، وقد يتسبب هذا في خلل في التوازن الأيوني في الدم اذا ما تم استخدامه لأكثر من بضعة أيام. ويمكن أيضا أن تصبغ القولون، مما يجعل من الصعب تصوير القولون أثناء فحص القولون بالمنظار. لذلك يجب تجنب أخذها لمدة شهر قبل فحص القولون بالمنظار. الألوة سواء للاستخدام الموضعي أو عن طريق الفم، يجب أن تكون خالية من الألوين، التي يمكن أن تكون مزعجة للجهاز الهضمي. لصبار يمكن أيضا أن يسبب تقلصات في البطن رد فعل تحسسية في الجلد إمساك جفاف تأخر التئام الجروح الإسهال النزيف الزائد تصلب الجلد هينوخ شونلاين (بقع أرجوانية على الجلد) التهاب الكبد وزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم وزيادة خطر عدم انتظام ضربات القلب والفشل الكلوي سمية الكبد انخفاض البوتاسيوم في الدم وضعف العضلات احمرار في الجلد والجفون جفاف الجلد التهاب الجلد من التعرض لأشعة الشمس عدم الراحة في المعدة خلل في الغدة الدرقية حصوات بولية تقلصات الرحم
موانع الاستعمال : لـ ألوة فيرا / صبر
الحساسية من الالوة فيرا الألوة قد يخفض مستويات السكر في الدم، وينصح الحذر في مرضى السكري أو مرضى نقص السكر في الدم، والذين يأخذون أدوية أو أعشاب، أو مكملات غذائية تؤثر على نسبة السكر في الدم.